يكى از علائم و قرائن قطعى بودن يك موضوع آن است كه كار به جايى رسد كه شعرا آن موضوع را به شعر در آورند. قضيه مهدويت از اين قبيل است . شعراى اسلامى در طول تاريخ اين قضيه را به شعر در آورده اند. اينك به اسامى برخى از آنها اشاره مى كنيم :
1- امام على عليه السلام . (265)
2- زيد بن على بن الحسين عليه السلام . (266)
3- امام صادق عليه السلام . (267)
4- امام رضا عليه السلام . (268)
5- امام حسن عسكرى عليه السلام . (269)
6- ابن ابى الحديد معتزلى . (270)
7- محيى الدين بن عربى . (271)
8- محمد بن طلحه شافعى . (272)
9- صدرالدين قونوى . (273)
10- شيخ عبدالرحمن بسطامى . (274)
11- فضل بن روزبهان . (275)
12- محمد بن طولون (م 953 هق ). (276)
13- كميت بن زيد اسدى . (277)
265- ينابيع المودة ، ج 3 ، ص 275.
266- بحارالانوار ، ج 46 ، ص 202 ، ح 77.
267- بحارالانوار ، ج 51 ، ص 143 ، ح 3.
268- فرائد السمطين ، ج 2 ، ص 337 ، ح 591؛ بحارالانوار ، ج 49 ، ص 239 ، ح 9
269- بحارالانوار ، ج 50 ، ص 275.
270- بحارالانوار ، ج 50 ، ص 275.
271- ينابيع المودة ، ص 416.
272- مطالب السوؤل ، ص 152.
273- ينابيع المودة ، ج 3 ، ص 340؛ الزام الناصب ، ص 95
274- ينابيع المودة ، ج 3 ، ص 337.
275- اللالى المنتظمة و الدرر الثمينة ، ص 79 و 80.
276- الائمة الاثنى عشر ، ص 118.
277- تاريخ الادب العربى ، ج 1 ، ص 697.
منبع :کتاب موعود شناسی و پاسخ به شبهات
نویسنده :علی اصغر رضوانی
انتشارات مسجد مقدس جمکران