قال على عليه السلام : عجبت لمن يتصدىّ لاصلاح الناس و نفسه اشدّ شى فساداغرر/4/340
2- ناروا بودن اصلاح دنيا و نابودى دين
قال على عليه السلام : لا تصلح دنياك بمحق دينك نهج البلاغه / خطبه 175
قال على عليه السلام : لايترك الناس شيئا من امر دينهم لاستصلاح دنياهم الاّ فتح الله عليهم ما هو اضرّ منه نهج البلاغه / حكمت 106
قال على عليه السلام : فليست تصلح الرّعية الاّ بصلاح الولاة و لا تصلح الولاة الاّ باستقامة الرّعية نهج البلاغه / خ2 16
5- اصلاح مردم در پرتو اصلاح فقيهان و حاكمان
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله : صنفان من امّتى اذاصلحا صلحت امّتى و اذا فسدا فسدت امتى قيل يا رسول اللّه و من هم ؟ قال الفقهاء و الامراء تحف العقول 219
6- اصلاح آخرت عامل اصلاح امور دنيوى
قال على عليه السلام : من اصلح بينه و بين الله اصلح الله ما بينه و بين الناس و من اصلح امر آخرته اصلح الله دنياه نهج البلاغه /حكمت 89
7- امر به معروف و نهى از منكر عامل اصلاح مردم
قال الحسين عليه السلام : انّى لم اخرج اشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما انما خرجت لطلب الاصلاح فى امّة جدّى اريد ان آمر بالمعروف و انهى عن المنكر و اسير بسيرة جدّى و ابى على ابن ابى طالب بحار/44/329
8- تاءمين زندگى راه اصلاح كارگزاران دولت
قال على عليه السلام : اسبغ عليهم الارزاق فانّ ذلك قوّة لهم على استصلاح انفسهم و غنى لهم عن تناول ما تحت ايديهم و حجة عليهم ان خالفوا امرك نهج البلاغه /نامه 53
اشاره
الف حضرت على عليه السلام در مورد اصلاحات حكومت مى فرمايد: تمام اموال و ثروتهايى كه سومى به ناحق به اين و آن بخشيده است به خدا قسم تمام آنها را بر مى گردانم گرچه به عنوان مهريه زنان يا بهاى كنيزان رفته باشد زيرا كه در عدالت گشايش است و هر كسى كه عدالت بر او سخت باشد ستم بر او دشوارتر خواهد بود. ولو وجدته قد تزوّج به النساء و ملك به الاماء لرددته فانّ فى العدل سعة و من ضاق عليه العدل فالجور عليه اضيق نهج البلاغه / خطبه 15
ب حضرت على عليه السلام در نامه اى به زيادبن ابيه در مورد فسادهاى مالى چنين مى نويسد: همانا من به خدا سوگند ياد مى كنم سوگندى راست اگر مرا خبر رسد كه تو در فيئى مسلمانان اندك يا بسيار خيانت كرده اى چنان بر تو سخت گيرم كه اموال تو اندك شود و نيز درمانده و پريشان حال گردى .
و انّى اقسم بالله قسما صادقا لئن بلغنى انّك خنت من فئى المسملين شيئا صغيرا او كبيرا لاشدّن عليك شدّة تدعك قليل الوفرثقيل الظهر ضئيل الامر نهح البلاغه /نامه 41