احادیث در مورد خوف و رجا

1 اعتدال خوف و رجا

قال على عليه السلام : خير الاعمال اعتدال الرجاء و الخوف غرر الحكم / 5055
قال الصادق عليه السلام : من وصايا لقمان لابنه خف الله عزّ و جلّ خيفة لو جئته ببرّ الثقلين لعذّبك و ارج الله رجاء لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك . كافى / 2 / 67

2 خوف نشانه ى معرفت به خدا

قال على عليه السلام : اعلم الناس بالله سبحانه اخوفهم منه غرر الحكم / 3121

3 رفتار شايسته نشانه ى خوف و رجا

قال الصادق عليه السلام : لا يكون العبد مؤ منا حتى يكون خائفا راجيا و لا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف و يرجواكافى / 2 / 71

4 اميد به خداوند و ترس از گناه

قال على عليه السلام : لا يرجونّ احد منكم الاّ ربه و لا يخافن الاّ ذنبه . نهج البلاغه /حكمت 82

5 پرهيز از اميد كاذب

قال الباقر عليه السلام : اياك والرجاء الكاذب فانّه يوقعك فى الخوف الصادق بحار/78/164

6 اثر خوف

الف پرهيز از گناه ؛ قال على عليه السلام : الخوف سجن النفس من الذنوب و رادعها عن المعاصى غرر الحكم / 1987
ب عظمت ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : من خاف الله اخاف الله منه كل شى ء و من لم يخف الله اخافه الله من كل شى ءكافى / 2 / 68
ج برترى و فضيلت ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : اعلى الناس ‍ منزلة عند الله اخوفهم منه .بحار / 77 / 180
د جلوگيرى از ستم ؛ قال على عليه السلام : من خاف ربّه كفّ ظلمه .بحار/ 75 / 309
ه‍ امنيت ؛ قال على عليه السلام : ثمرة الخوف الامن غرر الحكم /4 591

اشاره

الف اميدوار كننده ترين آيه

حضرت باقر عليه السلام از شخصى پرسيد: كدام آيه نزد قوم تو اميدوار كننده تر است ؟ عرض كرد آيه ى شريفه ى (يا عبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ) فقال عليه السلام : لكنّا اهل البيت ... نقول (و لسوف يعطيك ربّك فترضى ) الشفاعة و الله الشفاعة و الله الشفاعة . بحار / 8 / 57
ب اميد به خداوند
قال على عليه السلام : كن لما لا ترجوا ارجى منك لما ترجوا فانّ موسى بن عمران خرج ليقتبس لاهله نارا فكلّمه الله عزّ و جلّ نبيا و خرجت ملكة سباء فاسلمت مع سليمان و خرج سحرة فرعون يطلبون العزّة لفرعون فرجعوا مؤ منين .
امالى صدوق / 150
ج پيامبر صلّى اللّه عليه و آله بر بالين جوانى كه مشرف به مرگ بود رسيد و فرمود: خود را در چه حال مى بينى ؟ عرض كرد: يا رسول الله ! به خداوند اميدوار و از گناهانم بيمناكم . پيامبر صلّى اللّه عليه و آله فرمود: در چنين موقعيتى بر قلب بنده اى اين دو حالت وارد نمى شود مگر اين كه خداوند آنچه را كه او اميد دارد به وى مرحمت مى كند و از آنچه بيمناك است او را محفوظ مى دارد. محجة البيضاء / 1 / 22

توسط RSS یا ایمیل مطالب جدید را دریافت کنید. ایمیل: