قال الصادق عليه السلام : ان كانت الدنيا فانية فالطماءنينة اليها لماذا؟. بحار / 73 / 88
2 محبت به دنيا منشاء همه ى مفاسد
قال الصادق عليه السلام : راءس كل خطيئة حبّ الدنيا. بحار / 73 /7
الف درياى عميق ؛ قال الكاظم عليه السلام : فيما اوصى لقمان ابنه ان الدنيا بحر عميق قد غرق فيها عالم كثير فلتكن سفينتك فيها تقوى الله . كافى / 1 /1 6
ب مار؛ قال الكاظم عليه السلام : مثل الدنيا مثل الحية مسّها ليّن و فى جوفها السمّ القاتل يحذرها الرجال ذو العقول و يهوى اليها الصبيان بايديهم . بحار/78/311
ج آب شور
قال الكاظم عليه السلام : مثل الدنيا مثل ماء البحر كلما شرب منه العطشان ازداد عطشا حتى يقتله . تحف العقول / 396
د سايه ؛ قال على عليه السلام : مثل الدنيا كظلك ان وقفت وقف و ان طلبته بُعد.
معجم غرر / 1 / 958
ه پل ؛ قال عيسى عليه السلام : انما الدنيا قنطره فاعبروها و لا تعمروها.خصال /35
الف قال على عليه السلام : و الله لدنياكم هذه اهون فى عينى من عراق خنزير فى يد مجزوم .بحار / 40 / 337
ب قال على عليه السلام : دنياكم هذه ازهد عندى من عفطة عنزٍ. نهج البلاغه / خطبه 3
ج قال على عليه السلام : ان دنياكم لاهون من ورقة فى فم جرادة تقضمها ما لعلى و لنعيم يفنى .نهج البلاغه / خطبه 224
1 حسرت به هنگام جدايى ؛ قال على عليه السلام : من كانت الدنيا همّته اشتدّت حسرته عند فراقها. بحار / 73 / 88
2 فساد عقل ؛ قال على عليه السلام : حب الدنيا يفسد العقل و يصمّ القلب عن سماع الحكمة و يوجب اليم العقاب . غرر الحكم / 4878
3 كرى و كورى باطنى 4 بردگى ؛ قال على عليه السلام : فارفض الدنيا فانّ حب الدنيا يعمى و يصمّ و يبكم و يذل الرقاب .كافى / 2 / 136
در حديث معراج آمده است : اهل الدنيا من كثر اءكله و ضحكه و نومه و غضبه ، قليل الرضا لا يعتذر الى من اءساء اليه و لا يقبل معذرة من اعتذر اليه ، كسلان عند الطاعة ، شجاع عند المعصية ، اءمله بعيد و اءجله قريب ، لا يحاسب نفسه ، قليل المنفعة كثير الكلام ، قليل الخوف ، كثير الفرح عند الطعام ... بحار/77/24
راءى الامام الباقر عليه السلام جابر بن عبداللّه و قد تنفّس الصعداء، فقال عليه السلام : يا جابر! علام تنفسك أ على الدّنيا؟فقال جابر: نعم . فقال له : يا جابر! ملاذّ الدنيا سبعة : الماءكول و المشروب و الملبوس و المنكوح و المركوب و المشموم و المسموع .
فأ لذّ الماءكولات العسل و هو بصق من ذبابة و أ حلى المشروبات الماء و كفى باباحته و سباحته على وجه الا رض و أ على الملبوسات الديباج و هو من لعاب دودة و أ على المنكوحات النساء و هو مبال فى مبال و مثال لمثال .
و أ على المركوبات الخيل و هو قواتل و أ جلّ المشمومات المسك و هو دم من سرّة دابّة و أ جلّ المسموعات الغناء و الترنّم و هو اثم ؛ فما هذه صفته لم يتنفّس عليه عاقل .
قال جابر بن عبداللّه : فواللّه ! ما خطرت الدّنيا بعدها على قلبى . بحار / 78 / 11
قال على عليه السلام : الدنيا سوق الخسران (1) و الدنيا معدن الشرّ و محل الغرور(2) و الدّنيا منية الا شقياء(3) وحبّالدّنياراءس الفتن واءصل المحن (4) و الدّنيا مزرعة الشرّ.(5)
1 غرر الحكم / 396 2 غرر الحكم / 1473 3 غرر الحكم / 694 4 غرر الحكم / 4870 5 غرر الحكم4 01
اءبى يعفور مى گويد: به امام صادق عليه السلام گفتم : انّا لنحبّ الدّنيا! فقال لى : تصنع بها ماذا؟ قلت : أ تزوّج منها و أ حجّ و أ نفق على عيالى و اءنيل اخوانى و أ تصدّق . قال لى : ليس هذا من الدّنيا، هذا من الا خرة . بحار / 73 / 62
قال على عليه السلام : ....انّ الدّنيا دار صدق لمن صدّقها و دار عافية لمن فهم عنها و دار غنى لمن تزوّد منها و دار موعظة لمن اتّعظّ بها، مسجد اءحبّاء اللّه و مصلّى ملائكة اللّه و مهبط وحى اللّه و متجر اءولياء اللّه نهج البلاغه / حكمت / 131
در اكثر آيات و روايات از دنيا نكوهش شده و در برخى از آن ها ستايش گرديده است . جمع ميان اين دو دسته از آيات و روايات چگونه است ؟
پاسخ :
اگر دنيا ابزار و وسيله ى رسيدن به آخرت باشد، از آن ستايش و اگر هدف و مطلوب حقيقى باشد، از آن نكوهش شده است . قرآن كريم مى فرمايد: (و ابتغ فيما اءتاك الله الدّار الاخرة و لا تنس نصيبك من الدنيا) قصص / 76
امام باقر عليه السلام مى فرمايد: نعم العون ، الدنيا على الاخرة . بحار / 73 / 127، حضرت على عليه السلام مى فرمايد:من ابصر بها بصّرته و من اءبصر اليها اءعمته نهج البلاغه /خطبه 82
آن كه به دنيا از ديد وسيله بنگرد به او درس آگاهى و بينايى مى دهد و آن كه آن را هدف بداند، چشم و دل او را نابينا مى سازد. به تعبير ديگر استفاده از دنيا ذاتا مذموم نيست . دنياى نكوهيده آن است كه انسان را از آخرت باز دارد، از اين رو قرآن كريم در توصيف آخرت گرايان دنيادار مى فرمايد: (رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر اللّه و إ قام الصّلوة ) نور / 37
اشاره
معاويه به جعده دختر اشعث بن قيس گفت : امام مجتبى عليه السلام را زهر بده صد هزار درهم به تو مى دهم . جعده فريب مال دنيا را خورد و معاويه به قولش وفا نكرد. منتهى الامال / 1 / 231