قال الباقر عليه السلام : الا اخبركم خمس خصال هنّ من البرّ و البرّ يدعوا الى الجنة قلت بلى قال اخفاء المصيبة و كتمانها و الصدقة تعطيها بيمينك لا تعلم بها شمالك و برّ الوالدين فان برّهما لله رضى و الاكثار من قول لا حول و لا قوّة الا بالله العلىّ العظيم فانّه من كنوزالجنّة والحبّ لمحمدو آل محمد6. بحار/69/390
قال على عليه السلام : ثلاث من ابواب البرّ: سخاء النفس و طيب الكلام و الصّبر على الاذى .بحار / 71 / 89
قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : اربع من كنوز البرّ كتمان الحاجة و كتمان الصدقة و كتمان الوجع و كتمان المصيبة . بحار / 81 / 208
1 والدين ؛ عن منصور بن حازم عن ابى عبدالله عليه السلام قال قلت : اىّ الاعمال افضل ؟ فقال عليه السلام : الصلوة لوقتها و برّ الوالدين و الجهاد فى سبيل الله . بحار / 82 / 226
2 فرزندان ؛ قال على عليه السلام : برّوا اولادكم و احسنوا اليهم . بحار / 74 / 77
3 مهمان ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : من كرم الاخلاق برّ الضيف .بحار/ 21/ 376
4 خانواده ؛ قال الصادق عليه السلام : من حسن برّه باهل بيته زيد فى رزقه . بحار/74/104
قال الصادق عليه السلام : من حسن برّه باهله زاد الله فى عمره . بحار / 69 / 385
5 برادران ايمانى ؛ قال عليه السلام : من خالص الايمان البرّ بالاخوان .بحار/ 69/159
6 اقوام ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : برّ القرابة تزيد فى الاعمار. بحار / 77 / 172
7 همسايه ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : رحم الله جارا اعان جاره على برّه . بحار / 74 / 65
8 دوست ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : رحم الله رفيقا اعان رفيقه على برّه . بحار/74/65
قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : اما علامة البارّ فعشرة يحبّ فى الله يبغض فى الله و يصاحب فى الله و يفارق فى الله و يغضب فى الله و يرضى فى الله و يعمل لله و يطلب للّه و يخشع خائفا مخوفا طاهرا مخلصا مستحيا مراقبا و يحسن فى الله .تحف العقول / 21
قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : فوق كلّ ذى برّ برّ حتى يقتل فى سبيل الله فليس فوقه برّ.بحار/ 74 / 61
اشاره
در شب عروسى حضرت فاطمه عليها السلام سائلى به او مراجعه كرد آن حضرت پيراهن عروسى خود را به او تقديم كرد. هنگامى كه پيامبر صلّى اللّه عليه و آله متوجه شدند پرسيدند: چرا پيراهن كهنه را ندادى ؟ عرضه داشت : از شما شنيدم كه خداوند مى فرمايد: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا ممّا تحبون ). آل عمران / 92؛ خصائص فاطمية / 379