قال على عليه السلام : من عرف نفسه عرف ربه . غرر الحكم /7 946
قال على عليه السلام : معرفة الله سبحانه اعلى المعارف . غرر الحكم / 9864
قال الحسين عليه السلام : جاء رجل الى رسول الله صلّى اللّه عليه و آله و قال : ما راءس العلم ؟ قال عليه السلام : معرفة الله حق معرفته . قال : و ما حق معرفته ؟ قال عليه السلام : ان تعرفه بلا مثال و لا شبيه و تعرفه الها واحدا خالقا قادرا اولا و آخرا ظاهرا و باطنا لا كفو له و لا مثل له .
4 شناخت خداوند به خودش جامع الاخبار / 36
قال زين العابدين عليه السلام : بك عرفتك و انت دللتنى عليك و دعوتنى اليك و لولا انت لم ادر ما انت . دعاى عرفه
5 ناتوانى انديشه ها از شناخت خداوند
قال زين العابدين عليه السلام : عجزت العقول عن ادراك كنه جمالك ... و لم تجعل للخلق طريقا الى معرفتك الاّ بالعجز عن معرفتك . بحار / 94 /1 50
الف ترس و خشيت ؛ قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : من كان بالله اعرف كان من الله اخوف .بحار / 70 / 393
ب دعاواظهارنياز؛ قال على عليه السلام : اعلم الناس بالله اكثرهم له مساءلة .غررالحكم /3260
ج اعتدال خوف و رجا؛ قال على عليه السلام : ينبغى لمن عرف الله سبحانه ان لا يخلوا قلبه من رجائه و خوفه . غرر الحكم / 10926
د تلاش براى آخرت ؛ قال على عليه السلام : عجبت لمن عرف ربه كيف لا يسعى لدار البقاء.غرر الحكم / 6265
ه بى نيازى از مردم ؛ قال على عليه السلام : من سكن قلبه العلم بالله سكنه الغنى عن خلق الله . غرر الحكم / 8896
و رضايت به مقدرات الهى ؛ قال الصادق عليه السلام : انّ اعلم الناس بالله ارضاهم بقضاء الله عزّ و جلّ. تنبيه الخواطر / 2 / 184
اشاره
ابوشاكر ديصانى كه از منكران توحيد بود به هشام بن حكم گفت : در قرآن كريم آيه اى وجود دارد كه عقيده ى ما (دوگانه پرستى ) را تصديق مى كند؛ (و هو الذى فى السماء اله و فى الارض اله ) زخرف / 84؛ يعنى در آسمان معبودى وجود دارد و در زمين معبود ديگر. هشام گويد خدمت امام صادق عليه السلام رسيدم و جريان را به امام گفتم . امام فرمود: هنگامى كه به او رسيدى از او بپرس نام تو در كوفه چيست ؟ گويد فلان به او بگو نام تو در بصره چيست ؟ گويد فلان ، سپس در پاسخ او بگو پروردگار ما نيز همين گونه است . در آسمان (اله ) است در زمين نيز نام او (اله ) است . هشام گويد وقتى اين پاسخ را براى او بيان كردم گفت : اين سخن تو نيست از حجاز آورده اى ؛ (هذه نقلت من الحجاز). سفينة البحار / 1 / 157