احادیث در مورد قرض الحسنه

1 برترى پاداش قرض بر صدقه

قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : الصدقة بعشرة و القرض بثمانية عشر و صلة الاخوان بعشرين و صلة الرحم باربعة و عشرين بحار / 74 / 311

2 حكت قرض دادن

قال الصادق عليه السلام : على باب الجنة مكتوب القرض بثمانية عشر و الصدقة بعشرة و ذلك لايكون الاّ فى يد المحتاج و الصدقة ربما وقعت فى يد غير محتاج بحار/100/138

3 قرض ندادن و محروميت از بهشت

قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : من احتاج اليه اخوه المسلم فى قرض و هو يقدر عليه فلم يفعل حرم الله عليه ريح الجنة بحار / 100 / 138

4 قرض گرفتن پيامبر صلّى اللّه عليه و آله

عن ابى عباس قال : ان رسول الله صلّى اللّه عليه و آله توفىّ و درعه مرهونة عند رجل من اليهود على ثلاثين صاعا من شعير اخذها رزقا لعياله .جامع احاديث الشيعة / 8 / 277

5 قرض و آزمايش الهى

قال على عليه السلام : قال الله تعالى : (ان تنصروا الله ينصركم و يثبت اقدامكم ) و قال تعالى : (من ذا الذى يقرض الله ...) فلم يستنصركم من ذلّ و لم يستقرضكم من قلّ استنصركم و له جنود السموات و الارض ... و انما اراد ان يبلوكم ايكم احسن عملا.نهج البلاغه /183

6 پرهيز از قرض گرفتن

قال على عليه السلام : اياكم و الدين فانّه همّ بالليل و ذلّ بالنهار. وسائل / 13 / 77

7 قرض براى حج و ازدواج

عن ابى موسى قال قلت لابى عبدالله عليه السلام جعلت فداك يستقرض الرجل و يحج ؟ قال : نعم . قلت يستقرض و يتزوج ؟ قال : نعم ، انه ينتظر رزق الله غدوة و عشية .
وسائل / 13 / 82

8 پاداش مدارا كننده

قال رسول الله صلّى اللّه عليه و آله : من انظر معسرا كان له على الله فى كل يوم صدقة بمثل ماله عليه حتى يستوفى حقّه بحار / 103 / 151

9 وام گيرنده دزد

قال الرضا عليه السلام : اعلم انّ من استدان دينا و نوى قضائه فهو فى امان الله حتى يقضيه فان لم ينو قضاءه فهو سارق .بحار / 103 / 150

اشاره

ابن ابى عمير از شخصى ده هزار درهم طلبكار بود. بدهكار منزل خود را به همين مبلغ فروخت و براى پرداخت قرض خود نزد ابن ابى عمير آمد و گفت : اين مبلغ را بگير. ابن ابى عمير گفت : آيا به تو ارث رسيده است ؟ گفت : نه . بلكه خانه ام را فروخته ام . ابن ابى عمير گفت : امام صادق عليه السلام فرمودند: انسان به خاطر بدهكارى خود از منزلش خارج نخواهد شد ابن عمير در حالى كه به يك درهم آن پول نيازمند بود در عين حال آن مبلغ را نپذيرفت .سفينة البحار/1/314

 

توسط RSS یا ایمیل مطالب جدید را دریافت کنید. ایمیل: