اولين بار كه گناه در پيشگاه الهى انجام گرفت به خاطر شش چيز بود

alkhesal

أول ما عصي الله تبارك و تعالى به ست خصال‏

26 حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع السُّحْتُ أَنْوَاعٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا مَا أُصِيبَ مِنْ أَعْمَالِ الْوُلَاةِ الظَّلَمَةِ وَ مِنْهَا أُجُورُ الْقُضَاةِ وَ أُجُورُ الْفَوَاجِرِ وَ ثَمَنُ الْخَمْرِ وَ النَّبِيذِ الْمُسْكِرِ وَ الرِّبَا بَعْدَ الْبَيِّنَةِ فَأَمَّا الرِّشَا يَا عَمَّارُ فِي الْأَحْكَامِ فَإِنَّ ذَلِكَ الْكُفْرُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَ بِرَسُولِهِ‏

26- امام صادق (ع) فرمود: حرام انواع فراوان دارد از جمله مالى است كه از كارمندى در دستگاه دولت و فرمانداران ستمكار بدست مى‏آيد و از جمله مزد قاضيان است و مزد زنان فاحشة و بهاى شراب فروشى و بهاى نبيذى كه مستى آورد و ربا خوارى پس از اينكه بفهمد حرام است اى عمار (راوى حديث است) اما رشوه گرفتن در قضاوت‏ها بمنزله كافر شدن بخداى بزرگ و رسول او است،

27 حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَوَّلُ مَا عُصِيَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى بِسِتِّ خِصَالٍ حُبُّ الدُّنْيَا وَ حُبُّ الرِّئَاسَةِ وَ حُبُّ الطَّعَامِ وَ حُبُّ النِّسَاءِ وَ حُبُّ النَّوْمِ وَ حُبُّ الرَّاحَةِ

27- رسول خدا (ص) فرمود: اولين بار كه در پيشگاه خداى تبارك و تعالى گناه انجام گرفت بخواطر شش چيز بود دوستى دنيا و دوستى رياست و دوستى خوراك و دوستى زنان و دوستى خواب و دوستى آسايش.

توسط RSS یا ایمیل مطالب جدید را دریافت کنید. ایمیل: